بعد سنوات من الحزن على رحيل زوجها رينيه أنجيليل، أظهرت النجمة العالمية سيلين ديون استعدادها للدخول في علاقة عاطفية جديدة. هذا الإعلان جاء رغم معاناتها المستمرة مع متلازمة الشخص المتصلب، وهي حالة مناعية ذاتية نادرة.
حياة جديدة بعد الفراق
وفقًا لمصادر مقربة من سيلين، فإنها تشعر بأن الوقت قد حان لبدء فصل جديد في حياتها. فقد مرت ثماني سنوات منذ وفاة رينيه، وأصبح أطفالها أكثر استقلالية، مما منحها مساحة أكبر للتفكير في حياتها الشخصية.
الرغبة في الحب والرفقة
رغم كل ما حققته سيلين في مسيرتها الفنية، إلا أنها تشعر أن هناك شيئًا مفقودًا في حياتها. فبعد أن كان رينيه شريك حياتها وصديقها المقرب، تعترف سيلين بأنها تتوق إلى وجود شخص آخر بجانبها.
دعم من المقربين
يشجع المقربون من سيلين على فتح قلبها للحب مرة أخرى، مؤكدين أن رينيه كان سيفخر بها لو رأت سعادتها. فهم يرون أن وجود شريك حياة جديد سيساعدها على مواجهة تحديات مرضها والتمتع بالحياة إلى أقصى حد.
التحديات التي تواجهها
لا شك أن سيلين تواجه تحديات كبيرة في حياتها، سواء كانت صحية أو عاطفية. إلا أن إرادتها القوية وإيمانها بأن الحياة تستمر يدفعانها إلى الأمام.