
أثارت الفنانة ميرنا نور الدين موجة من التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن لاحظ جمهورها حذف جميع الصور التي تجمعها بزوجها، مدرب اللياقة البدنية عمر عطية، من حسابها على إنستجرام.
هذه الخطوة المفاجئة دفعت الكثيرين إلى التكهن باحتمالية انفصالها، خاصة في ظل عدم تعليقها على الأمر حتى الآن.
صمت يزيد من الغموض
منذ زواجها، كانت ميرنا تشارك بعض اللحظات الخاصة مع متابعيها، مما جعل حذف هذه الصور أمرًا ملفتًا للنظر.
ومع انتشار الشائعات حول انفصالها عن زوجها، فضّلت الفنانة التزام الصمت، مما زاد من الغموض حول وضع علاقتها الزوجية.
يرى البعض أن عدم رد ميرنا قد يكون محاولة منها لتجنب إثارة الجدل أو ربما تعكس رغبتها في إبقاء حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء، وهو اتجاه متزايد بين المشاهير الذين يفضلون فصل حياتهم الخاصة عن منصات التواصل الاجتماعي.