أرسل مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى خطابات إلى "عمالقة التكنولوجيا" فيه تهم تتعلق بعمليات بيع بيانات المستخدمين.
وأرسلت المجموعة خطابات إلى بعض عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل "Google" وتويتر "Twitter"، لاستجوابها فى عمليات تبادل الإعلانات الرقمية وما إذا كانت بيانات المستخدم قد بيعت إلى كيانات أجنبية يمكن أن تستخدمها للابتزاز أو غيرها من الممارسات غير الأخلاقية.
عملية بيع بيانات المستخدم تهدف فى الأساس إلى تقديم خدمات الإعلانات الرقمية المخصصة التى يتلقاها المستخدم، حيث تجمع الشركات المعلومات الشخصية مثل سجل البحث وعنوان IP والعمر والجنس وغيرها من المعلومات الحساسة.