يكشف الروائي محمد مختار في روايته الجديدة نساء كازبلانكا، عن رحلة مثيرة بين جدة وبين الدار البيضاء مرورا بالقاهرة وطرابلس وبني غازي، ويخلط محمد مختار في وصفة سحرية بين أدب الرحلات وبين الأدب الروائي لدرجة أنه يصف الاماكن بدقة بين 3 دول على الأقل وفي نفس الوقت يسرد المؤلف روايته في قالب مستحدث يكون فيه الراوي على علاقة بمؤلف مفترض للرواية يظهر في اللحظات الأخيرة.