أعيش في غرفة وصالة وأخت زوجي بتيجي تقعد عندنا بالأسبوع.. كانت تلك الكلمات دافعا لسيدة رفعت دعوى طلاق على زوجها، بعدما فاض بها الكيل، معلنة تضررها من عدم ارتياحها من الجلوس في بيتها.
لما برجع أنا وزوجي من الشغل بلاقي البيت خرابة.. السيدة تشتكي حالها أمام محكمة الأسرة مما تقومبه شقيقة زوجها وأبنائها من إتلاف أدوات ومحتويات الشقة.
السيدة لفتت في شكواها إلى أن الصالة في الشقة صغيرة جدا، فتنام فيها شقيقة زوجها وأبنائها، كاشفة أن لديها –أخت الزوج- طفلين ولد 3 سنوات وبنت سنها عام واحد
السيدة تقول: زادت فترة إقامتها معنا، حتى أحضرت حقيبة ملابسها كاملة للإقامة معنا ؛ بهدف توفير الأموال، وزوجي راضي بذلك.
واختتمت: زوجي هددني بالطرد لو عاملتها بطريقة سيئة.
أخذ منشطات للحمل وأنا في فترة تبويض، ومحرومة من الحمل بسببها.
بنشتري عيش بـ20 جنيه في اليوم، رغم أن عيش التموين يكفيني وزوجي.