أعلنت ريم طارق، طليقة مؤدي المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، مفاجأة مدوية بشأن الاتفاق الذي تم الإعلان عنه بينهما قبل بضعة أيام، حيث طالبت بحقوقها المادية التي لم تحصل عليها وكشفت عن انتهاك حسن شاكوش للاتفاق. وقد أثارت تصريحاتها الصادمة جدلاً واسعًا.
في بث مباشر عبر حسابها على إنستجرام، أكدت ريم طارق أن القضايا لم تحل كما تم الترويج له، وأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه تم عبر المكالمات الهاتفية مع أشخاص محترمين وموثوقين، ولكن حسن شاكوش خدعها من خلال إجبارها على تصوير فيديو دون تلبية مطالبها المادية. وأشارت إلى أنها لم تعتذر عن أي شيء، بل أكدت أنها وافقت على تصوير الفيديو فقط بسبب موافقتها على تسوية المشاكل بينهما.
وأضافت ريم طارق أنها لم تحصل على حقوقها المادية وأن القضايا لم تحل بعد، وأنها لديها دلائل تثبت ذلك. واستغربت من تصرف حسن شاكوش في نشر الفيديو دون استيفاء الاتفاق الذي تم بينهما. وأكدت أنها تعتبر الاتفاق باطلاً وتعتبر أن القضايا لم تحل بعد، وأنها لم تكذب على أي منبر تحدثت فيه.
وأشارت ريم طارق إلى أنها توصلت إلى اتفاق مع أشخاص موثوقين ومعتبرين، ولكن حسن شاكوش لم يلتزم باتفاقه وخدعها. وقالت إنها كانت تنوي تصوير الفيديو بعد حل جميع المشاكل، ولكن حسن شاكوش نشر الفيديو فقط للتهدئة العامة على وسائل التواصل الاجتماعي، وأنها لن تسمح له بالتلاعب بها مرة أخرى.
وفي ختام حديثها، أكدت ريم طارق أنها ليست أضعف من حسن شاكوش، وأن الفيديو سيتم حذفه ولن يؤثر عليها. وأنها ليست مهتمة بانتهاء المشكلة، وأنها لم تحصل على حقوقها المادية بعدأنا معلوماتي محدودة حتى سبتمبر 2021 وليس لدي أي معلومات حول تطورات الأحداث الحديثة بشأن ريم طارق وحسن شاكوش. قد يكون هناك تطورات جديدة بعد تاريخ قطع المعلومات الخاص بي. لذا، يُنصح بمتابعة وسائل الإعلام الموثوقة للحصول على أحدث المستجدات في هذا الموضوع.