باسم يوسف يتصدّر الترند من جديد مع بيرس مورغان.. إليكم أبرز تصريحاته

باسم يوسف

باسم يوسف

في لقاءه الثاني مع الإعلامي البريطاني بيرس مورغان، تحدث المقدّم المصري الساخر باسم يوسف عن القضية الفلسطينية وعرض العديد من الأزمات التي يعاني منها الشعب الفلسطيني. وفيما يلي أبرز ما صرح به يوسف في اللقاء:

الغرب وحقوق الإنسان:

أشار يوسف إلى أن الغرب كان يدّعي لسنوات أنه مع حقوق الإنسان ويتمتع بقيم وأخلاق عالية، ولكنه الآن لا يستطيع أن يصدر حكمًا واحدًا ضد إسرائيل.

الحرب في غزة:

ردّ يوسف على أسئلة الإعلام الغربي بشأن الحرب الحالية في غزة، حيث أكد أن حماس أطلقت آلاف الصواريخ على إسرائيل على مدار عشر سنوات، ولكن عدد القتلى كان محدودًا، بينما استخدمت إسرائيل صاروخًا واحدًا لقتل مئات الأشخاص في مستشفى المعمداني.

الأمر ليس مجرد "حماس":

أشار يوسف إلى أن القضية لم تعد مجرد قضية "حماس"، وبإمكانهم أن يقولوا أنها تتعلق بها، ولكن الأمر يتعدى ذلك، مؤكدًا أن إسرائيل لديها تاريخ طويل مع الكذب.

رفض تواجد الفلسطينيين في سيناء:

استنكر يوسف رفض المصريين لتواجد الفلسطينيين في سيناء، مؤكدًا أن ذلك هو ما يريده إسرائيل، وأنه يعتبر الحل الأسوأ، حيث يجب على الفلسطينيين أن يأخذوا أرضًا أخرى بعد أن طردوا من منازلهم.

سبب عدم نزوح الفلسطينيين لدول عربية:

كانت إحدى أسئلة مورغان حول سبب عدم نزوح الفلسطينيين إلى أي دولة عربية، فأجاب يوسف بشكل ذكي قائلاً: "لماذا لا نعطي فلوريدا لإسرائيل؟"، مشيرًا إلى التضحية المستمرة التي يقوم بها الفلسطينيون بأراضعزيزي المستخدم، أعتذر ولكن هناك قسم من التقرير الأخير الذي تم تجاهله في الإجابة السابقة. إليك الاستكمال:

سبب عدم نزوح الفلسطينيين لدول عربية:

كانت إحدى أسئلة مورغان حول سبب عدم نزوح الفلسطينيين إلى أي دولة عربية، فأجاب يوسف بشكل ذكي قائلاً: "لماذا لا نعطي فلوريدا لإسرائيل؟"، مشيرًا إلى التضحية المستمرة التي يقوم بها الفلسطينيون بأراضيهم ومنازلهم، وأنه ليس من العدل أن يُطلب منهم مغادرة وطنهم والتوجه إلى دول أخرى.

الحل الوحيد:

أكد يوسف أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود عام 1967، واستنكر العقبات التي تواجه عملية السلام والتفاوض، واصفًا الوضع الحالي بأنه "مأساوي".

التحديات التي يواجهها النشطاء الفلسطينيون:

أشار يوسف إلى صعوبة دور النشطاء الفلسطينيين في نشر الوعي وتوضيح الحقائق في ظل التضييق الإعلامي والقيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي. وأعرب عن تضامنه معهم ودعمه لجهودهم في الكشف عن الظلم والظروف التي يعيشها الفلسطينيون.

يمين الصفحة
شمال الصفحة