كشفت مساء اليوم الأربعاء.. خبيرة الأيورفيدا ديمبل جانجدا أن النيم يعتبر علاجًا طبيعيًا فعالًا في إدارة أعراض حمى الضنك من حال مستحضرات مختلفة. خصائصه المضادة للفيروسات وقدرته على تعزيز المناعة تجعله إضافة قيمة لممارسات الصحة الشاملة.
ومع ذلك، يجب استخدامه بحكمة جنبًا إلى جنب مع المشورة الطبية للتعافي الأمثل من حمى الضنك.
ووفق موقع "هيلث شوتس" أكدت الخبيرة أنه في حين أن النيم مفيد للعديد من الناس، إلا أنه قد يكون له آثار جانبية محتملة منها:
- الغثيان أو القيء عند تناوله بكميات كبيرة.
- الإسهال أو اضطراب المعدة.
- تهيج الجلد عند تطبيقه موضعياً.
- ردود الفعل التحسسية، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه النباتات من عائلة الماهوجني تجنب شجر النيم.
توضح جانجدا: "يمكن أن يسبب النيم الإجهاض أو يسبب مضاعفات أثناء الحمل، لذلك لا ينبغي للنساء الحوامل استخدام النيم لعلاج حمى الضنك".