
نفى البيت الأبيض صحة ما نشرته مجلة ذا أتلانتيك حول خطة الهجوم الأمريكي على الحوثيين، مؤكدًا أن المعلومات التي تم تداولها ليست "خطط حرب"، بل كانت نتيجة خطأ في مشاركة بيانات عسكرية.
خدعة إعلامية أم خطأ غير مقصود؟
أوضح البيت الأبيض أن ذا أتلانتيك قامت بنشر معلومات مضللة، بعد أن تم تشارك بعض الخطط العسكرية معها عن طريق الخطأ.
التحقيق في خطأ تقني أدى للتسريب
ذكر البيت الأبيض أن جيفري جولدبرج، رئيس تحرير المجلة، أُضيف بالخطأ إلى محادثة مشفرة عبر تطبيق "سيجنال"، كانت مخصصة لمناقشة العمليات العسكرية الأمريكية.
تفاصيل التسريب والمراسلات
وفقًا لوكالة فرانس برس، تضمنت هذه المراسلة مناقشات تفصيلية بشأن الغارات التي استهدفت مواقع للحوثيين في 15 مارس، وهو ما أثار جدلًا واسعًا حول سرية المعلومات العسكرية الأمريكية