
تقدم فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بالتهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وإلى الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، مؤكدًا أن هذه المناسبة تمثل محطة تاريخية مهمة في مسيرة الوطن نحو الاستقرار والبناء.
دعوة إلى مواصلة العمل من أجل مستقبل مصر
جدد الأزهر الشريف دعوته لأبناء الشعب المصري إلى مواصلة العمل الجاد والمخلص، وبذل المزيد من الجهد من أجل بناء مستقبل يليق بمكانة مصر وتاريخها، والسعي نحو التقدم والنهضة في مختلف المجالات.
وتضرع الإمام الأكبر إلى الله عز وجل أن يحفظ مصر من كل سوء، وأن يظلها بنعمة الأمن والأمان، ويوفق قادتها لما فيه الخير والصلاح، وأن يسدد خطى شعبها نحو الرخاء والسلام والاستقرار