
أعلن محمد جبران، وزير العمل، اليوم الاثنين، عن إتاحة فرص عمل جديدة للمصريين في دولة البوسنة والهرسك، وذلك في إطار جهود الوزارة المستمرة لتوفير فرص عمل بالخارج بالتنسيق مع كبرى الشركات الدولية. وتشمل هذه الفرص وظائف متعددة في مجال صناعة الأثاث، من خلال إحدى الشركات الكبرى المتخصصة في هذا القطاع.
تفاصيل الوظائف المتاحة في مجال صناعة الأثاث
أوضح الوزير في بيان رسمي أن الفرص المتوفرة حالياً تشمل التخصصات التالية:
1. مشرف إنتاج أثاث
-
المؤهل المطلوب: مؤهل عالٍ
-
الخبرة: لا تقل عن 5 سنوات في نفس المجال
-
الراتب: 1760 مارك بوسني شهريًا (حوالي 52,270 جنيه مصري)
-
ساعات العمل: 176 ساعة شهريًا
-
مزايا إضافية: أجر إضافي مقابل العمل الإضافي
2. نجار أثاث
-
اللغات المطلوبة: إجادة واحدة على الأقل من (الإنجليزية – الألمانية – الصربية)
-
الخبرة: لا تقل عن 5 سنوات
-
الراتب: 1408 مارك بوسني شهريًا (نحو 41,845 جنيه مصري)
-
ساعات العمل: 176 ساعة شهريًا
-
مزايا إضافية: أجر إضافي للعمل الإضافي
3. عامل طلاء أثاث
-
الخبرة: لا تقل عن 5 سنوات
-
اللغات المطلوبة: معرفة بإحدى اللغات (الإنجليزية – الألمانية – الصربية)
-
الراتب: 1222 مارك بوسني شهريًا (حوالي 26,615 جنيه مصري)
-
ساعات العمل: 176 ساعة شهريًا
-
مزايا إضافية: أجر إضافي للعمل الإضافي
4. عامل مساعد
-
الفئة العمرية المطلوبة: من 25 إلى 35 سنة
-
اللغات المطلوبة: معرفة بإحدى اللغات (الإنجليزية – الألمانية – الصربية)
-
الراتب: 1056 مارك بوسني شهريًا (نحو 21,384 جنيه مصري)
-
ساعات العمل: 176 ساعة شهريًا
-
مزايا إضافية: أجر إضافي للعمل الإضافي
مزايا العقود المقدمة
أكد وزير العمل أن هذه الفرص تأتي مع مجموعة من المزايا التي تضمن بيئة عمل آمنة ومستقرة، ومن أبرزها:
-
مدة العقد: سنة قابلة للتجديد
-
الإقامة: توفير سكن خاص بالعمال تابع للشركة
-
الوجبات: توفير وجبات غذائية خلال ساعات العمل
-
التأمينات: تأمين اجتماعي وتأمين إضافي ضد الحوادث داخل موقع العمل
-
الإجازات:
-
عطلات رسمية مدفوعة الأجر وفقًا لقوانين البوسنة والهرسك
-
إجازة سنوية مدتها 20 يومًا
-
-
البيئة المهنية: بيئة عمل احترافية مزودة بمعدات حديثة وفريق إداري وفني عالي الكفاءة
-
السفر: تذكرة ذهاب وعودة عند الالتزام بشروط العقد
-
الإجراءات القانونية: الشركة تتكفل باستخراج تأشيرة وتصريح العمل
-
فرص مستقبلية: إمكانية تمديد العقد لاحقًا حسب الحاجة