فجرت تقارير صحفية أجنبية اليوم السبت، أن عددا من عائلة بشار الأسد الرئيس السوري السابق، يخططان لتنظيم انقلاب على حكومة أحمد الشرع
أوضحت أن رئيس الاستخبارات السوري السابق كمال حسن وابن عم بشار الأسد الملياردير رامي مخلوف، ينفقان ملايين الدولارات في جهود متنافسة لتشكيل قوات مسلحة قد تقود ثورة على طول الساحل السوري.
ويسعى الثنائي للسيطرة على شبكة من 14 غرفة قيادة تحت الأرض، مجهزة بالأسلحة والذخائر، أُنشئت في أيام النظام الأخيرة.
وأشارت التقارير إلى أن الثنائي يدفعون ملايين الدولارات لعشرات الآلاف من المقاتلين المحتملين، في محاولة لإثارة انتفاضات ضد الحكومة الجديدة واستعادة بعض نفوذهم المفقود.




