تقرير «الحصاد مصر».. نكشف بالأسماء عن مذبحة لاعبين في الأهلي بالقريب العاجل

??????

??????

فشلت دكة البدلاء بالنادي الأهلي، في التعبير عن نفسها، بعض الحصول على فرصة المشاركة الأساسية، خلال مباراة الترسانة في دور الـ32 بمسابقة كأس مصر، وظهرت جميع العناصر تقريبا دون المستوى، باستثناء محمد شريف الذي يعتبر هو المنقذ للفريق بالفترة الأخيرة، بتسجيل أهداف مؤثرة، في كل مرة يحتاجه الجهاز الفني بقيادة كارتيرون للمشاركة.

وجاءت مباراة الترسانة، لتكشف المستوى الضعيف لأكثر من لاعب بصفوف الأهلي، على النحو التالي:

 

-أحمد علاء:

 

يعتبر ثغرة كبيرة في خط دفاع الفريق، حيث يفتقد الرقابة الجيدة، والسرعة، ويبقى تعاقد الأهلي معه مقابل 10 ملايين جنيه في بداية الموسم، بمثابة كارثة كبرى للمجلس الحالي!.

 

-صبري رحيل:

 

للمباراة الثانية على التوالي، يقدم أسوأ مستوياته مع الأهلي، سواء أمام الاتحاد في الدوري، أو الترسانة في كأس مصر، فلا يجيد رحيل أداء الواجبات الدفاعية بالجبهة اليسرى، ولا يجيد ايضا تحقيق الزيادة العديدية الهجومية!.

 

-أحمد ياسر ريان:

 

لولا نجاح الأهلي، في العبور بالمباراة إلى بر الأمان، لكان تحمل أحمد ياسر ريان، السبب في الخسارة، بعد قيام باهدار العديد من الفرص السهلة أمام المرمى، بشكل غريب.

 

-أكرم توفيق:

 

يقدم أضعف مستوياته مع الفريق، ولم يحقق أي مستوى فني يذكر أو بصمة، منذ انتقاله للقلعة الحمراء من صفوف إنبي، ويبقى قرار خروجه من حسابات الجهاز الفني بالفترة الأخيرة، قرارا منطقي في ظل الحالة الفنية التي عليها.

 

-علي لطفي:

 

يتحمل الهدف الثاني لفريق الترسانة، ولكن بشكل عام ذلك بسبب افتقاده لحساسية المباريات،في ظل حفاظ محمد الشناوي على مستواه الفني.

 

-أحمد حمدي:

 

لم يقدم أوراق اعتماده، ويصر على اللعب الفردي، وعدم التعاون مع زملائه في أرض الملعب، وذلك بالتزامن مع التمريرات الخاطئة له، والتي تقلل من أهميته وقيمته رغم عدم الاختلاف على امكانياته الفنية.

 

وتبقى في النهاية علامة استفهام كبيرة، حول دور الجهاز الفني في تجهيز الصف الثاني بالشكل المطلوب، في ظل المستوى الضعيف الذي ظهر به الفريق أمام الترسانة، وتحقيق الفوز بصعوبة عليه في كأس مصر.

يمين الصفحة
شمال الصفحة