«عائلة سيف» نموذج الخيانة والتلون والتلاعب بمصالح الأوطان

???? ???? ???? ??? ??????

???? ???? ???? ??? ??????

"بدلًا من أن تقوم الأم بمراعاة أبنائها تركتهم يتلاعبوا بمصالح البلاد"، هكذا هاجم رواد مواقع التواصل الاجتماعي الغاضبون من عائلة سيف، بعد الاتهامات التي وجهتها "إلهام عيداروس" للدولة المصرية.

 

وبحسب النشطاء، فعائلة سيف تعتبر درس لكل من ينساقون وراء المال والمصالح وتركوا أبنائهم ثم يتباكون عليهم عقب ذلك، مشيرين إلى أن الآباء هم السبب الحقيقي فيما يتعرضون له أبنائهم، وذلك حين دفعوا أبنائهم لخيانة بلدهم مثل ليلى سويف، وينساقون وراء مصالحهم مقابل التلاعب في استقرار بلدهم، دون التفكير في أولادهم.. فمن الجاني؟.

 

وقال النشطاء: إنه كان من باب أولى أن توجهوا نصائحكم للأب والأم، وتذكروهم بأن لديهم أبناء، وأن الجريمة مصيرها أن تنكشف، معلقون: من المفارقات المُريبة أن ليلى سويف، والدة علاء عبدالفتاح تدافع عن الإخوان رغم أنها في الغالب لا تؤدي فروض الصلاة، وابنتها منى تدافع عن إرهابي أنصار بيت المقدس المحبوسين، ومشكوك في حفظها لسورة الفاتحة.

 

 

وفسر المدونون سر الأفعال المريبة لـ"سويف وابنتها" بعلاقتها بالمدعو "بهي الدين حسن"، وتنفيذهما لتوجيهاته بهدف هدم الدولة واستخدام جميع الأوراق، إما بنشر الفوضى أو بتقديم الدعم للعناصر الإرهابية وإظهارهم في دور المظلومين والمقهورين.

 

وجدير بالذكر أن علاء عبد الفتاح، محبوس على ذمة التحقيقات في القضية رقم 1356لسنة 2019 حصر أمن دولة عليا، بتهمة التحريض على التظاهر.

يمين الصفحة
شمال الصفحة