جانب من الصور
وأوضحت شبكة إندى إكسبرس، إن نقلا عن ضابط شرطة: "كان هناك تواجد لما لا يقل عن 15 ألف شخص في ساتسانغ في سيكاندرا راو اليوم. لا نعرف السبب الدقيق للتدافع ولكن أغلب الوفيات كانت نتيجة الاختناق".
وقال راجيش كومار، كبير مفتشي الشرطة في إيتاه: "لقد استنفدت كلية الطب طاقتها لاستيعاب المرضى، وطلبنا من المستشفيات الخاصة توفير أسرة لضحايا التدافع. إن إجراءات الإغاثة والإنقاذ جارية على قدم وساق".
وفي سياق أخر ذكرت شبكة "إن دي تي في" الهندية أن التدافع وقع خلال تجمع ديني بإحدى قرى مدينة "هاثراس" بسبب التكدس والزحام الشديد، مضيفة أن رئيس وزراء البلاد ناريندرا مودي ورئيسة البلاد دروبادي مورمو أعربا عن تعازيهما لأسر القتلى، ووجها بضرورة تقديم المساعدات اللازمة لحكومة الولاية.
وقرر رئيس وزراء الولاية يوجي أديتياناث بفتح تحقيق في الحادث، وتقديم جهود الإغاثة والإنقاذ اللازمة، وتقديم الرعاية والعلاج للمصابين.. كما قررت السلطات بتقديم تعويضات مالية للمصابين وأسر القتلى.