أثارت الأغنية غضب الجمهور والنقاد على حد سواء، حيث رأى البعض أن كلماتها تتضمن إيحاءات جنسية وتعري صريح، بالإضافة إلى إهانة لبعض الفئات الاجتماعية. كما اعتبر آخرون أن الأغنية تحرض على العنف وتشجع على السلوكيات المنحرفة.
اتهامات بالتحريض على العنف
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل تقدم المحامي أيمن محفوظ ببلاغ رسمي إلى نقابة المهن التمثيلية يطالب فيه بشطب عضوية محمد رمضان من النقابة. وذكر المحامي في بلاغه أن الأغنية تتضمن إساءة إلى المرأة وتحريضًا على العنف، الأمر الذي يمثل خرقًا واضحًا لقانون المهن التمثيلية.
رد فعل نقابة المهن التمثيلية
من جانبه، وعد نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي بدراسة الواقعة واتخاذ الإجراءات اللازمة. وأكد زكي أن النقابة لن تتهاون مع أي مخالف لقانون المهن التمثيلية، وأنها ستحافظ على سمعة الفن.
مستقبل محمد رمضان على المحك
تضع هذه الأزمة الفنان محمد رمضان في موقف صعب، حيث قد يؤدي شطبه من النقابة إلى توقف مسيرته الفنية تمامًا. كما قد يتعرض لملاحقات قانونية بسبب الاتهامات الموجهة إليه.
الاكثر قراءة