وجه محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، بإطلاق حملات توعوية وأنشطة داخل المدارس الخاصة والدولية لتوعية الطلاب حيال المخاطر المحتملة.
وذلك من خلال توجيه التربية النفسية، وبمشاركة مجالس الأمناء والأباء والمعلمين حول المساحة الشخصية للطفل، مع إدراج موضوع التوعية بالحفاظ على السلامة الجسدية ضمن خطة وحدات التدريب بالمدارس.
لتناوله على مدار العام مع الاستعانة بمتخصصين على أن تشمل التوعية (الأطفال – المعلمين –الإخصائيين – الإداريين – العمال – أولياء الأمور).
وجاء ذلك بعد تفشي وقائع التحرش والتعدي جنسيا على الأطفال في المدارس




