12 معلومة عن تطوير حديقتي الحيوان والأورمان عقب تسليمها للجهات المنفذة

أرشيفية

أرشيفية

أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، عن انتهاء إجراءات تسليم وتسلم حديقتي الحيوان والأورمان بين اللجان المعنية من وزارتي الزراعة والإنتاج الحربي.

وأوضح بيان الوزارة، أن ذلك بحضور الدكتور إيهاب صابر رئيس هيئة الخدمات البيطرية، والدكتور علاء عزوز رئيس قطاع الإرشاد الزراعي، والدكتور محمد رجائي رئيس الإدارة المركزية لحدائق الحيوان، والمهندس ماجد السرتي رئيس مجلس إدارة شركة الإنتاج الحربي للمشروعات، وبعض قيادات الوزارتين، فضلًا عن مشاركة فريق التطوير والتشغيل الإنجليزي.

ونشرت الوزارة في وقت سابق اليوم، 12 معلومة عن تطوير الحديقتين جاءت كالآتي:

1- الحديقة سوف تظل ملك وزارة الزراعة، وتحت الإشراف الفني لهيئة الخدمات البيطرية.

2- التطوير تحت إشراف الاتحاد الأفريقي لحدائق الحيوان، والاتحاد الدولي لحدائق الحيوان من خلال تحالف بعض الشركات الوطنية المصرية الخالصة وعلى رأسهم شركة المشروعات للإنتاج الحربي.

3- الاتحاد الأفريقي لحدائق الحيوان وافق على مشروع التطوير والتصميم الهندسي، وهذه خطوة مهمة تسهم في عودة الحديقة إلى التصنيف الدولي لحدائق الحيوان الذي خرجت منه 2004، بسبب عدم اتباع المعايير الدولية في إيواء الحيوانات.

4- مشروع التطوير وضعه أكبر استشاري عالمي في تطوير حدائق الحيوان، والذي طور 12 حديقة على مستوى العالم منها حديقة الحيوان في لندن.

5- جلب أنواع جديدة ونادرة من الحيوانات لم تكن موجودة من قبل، وزيادة عدد الحيوانات بالحديقة من حيث النوع والكمية.

6- تطوير وإدارة الحديقتين (الحيوان والأورمان) سوف يكون بنظام حق الانتفاع لمدة 25 سنة مقابل إيجار سنوي تتم زيادته بنسبة محددة كل عام.

7- الحفاظ على الطابع التراثي للحديقتين، وكذا النباتات والأشجار النادرة، وكل ما هو أثري.

8- الحديقة سوف تكون مفتوحة بلا حواجز، مع تطبيق أعلى معايير الأمان العالمية.

9- الحيوانات سوف تظل في الحديقة خلال فترة التطوير، كي تلقى كل الرعاية البيطرية والتغذوية تحت إشراف هيئة الخدمات البيطرية.

10- سوف يتم الربط بين حديقتي الحيوان والأورمان من خلال نفق.

11- التطوير يأتي في إطار جهود الدولة رفع كفاءة أصولها لتعظيم الاستفادة منها في تحقيق إيرادات وتوفير فرص عمل جديدة.

12- غلق الحديقتين خلال مدة التطوير التي سوف يتم ضغطها تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية من أجل سرعة فتحها أمام المواطنين.