قالت دار الإفتاء المصرية: إن التَّنَمُّر بجميع صوره مذمومٌ شرعًا، ومَجَرَّمٌ قانونًا؛ لكونه سلوكًا عدوانيًّا يلحق الأذى والضرر بالشخص الـمُتَنَمَّر عليه، إضافة لخطورته على الأمن المجتمعي من حيث كونه جريمة.
وناشدت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على «فيس بوك» جميع فئات المجتمع بالعمل على التصدي لحل هذه الظاهرة، ومواجهتها.
وتحَمُّل المؤسسات التعليمية والدعوية والإعلامية، وأن تقوم كل جهة بدورها من خلال بيان خطورة هذا الفعل والتوعية بشأنه؛ وذلك من خلال إرساء ثقافة مراعاة مشاعر وواحترام حقوق الآخرين واحترامهم.