
أثار انتحار ضابط شرطة شاب في مدينة بنسلفانيا مؤخرًا المخاوف مجددًا بشأن عملية الليزك أو جراحة تصحيح النظر، حيث دُفع العشرات من الأشخاص الآخرين إلى حافة الموت بسبب مضاعفات مماثلة.
وانتحر الضابط ريان كينجرسكي (26 عاما)، بعد أشهر من الألم المبرح والرؤية المزدوجة والصداع المستمر، كما ادعى قبل رحيله أن جراحة الليزك التي خضع لها قبل 5أشهر كانت مصدر معاناته، ولكن مع ظهور المزيد من القصص المرعبة عن الأعراض المؤلمة، أصبح من الواضح بشكل متزايد أن حالة «كينجرسكي» ليست حالة معزولة.
قال دكتور العيون إدوارد بوشنيك، لـ«نيويورك بوست»: «كل شخص لديه مشاكل مختلفة عندما يتعلق الأمر بالليزك، كما أنها أكبر عملية احتيال على الإطلاق على الجمهور الأمريكي، وهي تجارة بمليارات الدولارات».ر