سوريا تلاحق بشار الأسد.. أحداث درعا 2011 تضع الرئيس السابق في ورطة

بات بشار الأسد الرئيس السوري السابق في ورطة، بعد صدور قرار قضائي جديد ضده من دمشق، بشأن الأحداث التي وقعت في سوريا في عام 2011 وأحداث درعا، والتي سقط ضحيتها عدد كبير من الشباب.

وأصدر قاضي التحقيق السابع في دمشق مذكرة توقيف بحق بشار الأسد، الذي رحل عن سوريا واتجه إلى روسيا واللجوء إلى فلاديمير بوتين.

وتضمنت الاتهامات التي وجهها قاضي دمشق إلى بشار الأسد جرائم القتل العمد، والتعذيب الذي أفضى إلى الوفاة، إضافة إلى تقييد الحريات.

وفي السياق ذاته، أشار القاضي أنه يخطط  لتعميم المذكرة عبر الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول)، ما يفتح المجال لملاحقة المتهمين على المستوى الدولي، وهو ما بات يهدد بشار الأسد في مخبأه.

وتأتي تلك القرارات بعد القضية التي رفعها أهالي ضحايا أحداث درعا 2011

يمين الصفحة
شمال الصفحة