عبد الله رشدي
طالبت البلوجر أمنية حجازي، الأزهر الشريف بالتدخل للنظر في أزمتها مع الداعية عبد الله رشدي، وذلك عبر منشور نشرته على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك.
وقالت أمنية في منشورها: «محتاجة الأزهر يتدخل ويسمع من الطرفين، وأنا واثقة أنهم هيحكموا بما يرضي الله».
وكان اسم الداعية قد تصدر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد إعلان البلوجر امتلاكها وثائق وصورًا تؤكد – بحسب ادعائها – أن طفلها يُنسب إليه.
وسرعان ما انتشرت تفاصيل الواقعة على منصات التواصل، مثيرة حالة واسعة من الجدل والانقسام بين من يصدق روايتها ومن يشكك فيها، مع تداول صور وتسجيلات مرتبطة بالأزمة.
وأوضحت أمنية أنها تمتلك أدلة على وجود علاقة بينها وبين عبد الله رشدي، مؤكدة أنها لجأت إلى نشر الأمر على العلن بعد فشل محاولات التوصل إلى حل ودي، على حد وصفها. وأضافت أنها مستعدة لتقديم جميع المستندات للجهات المختصة للتحقق من صحة أقوالها.




