سلط مسلسل ساعته وتاريخه المعروض حديثًا عبر فضائية "DMC"، الضوء على أزمة الابتزاز الإلكتروني، والتي أصبحت أزمة شائعة في ظل انتشار الأنترنت والتوسع الإلكتروني في السنوات الأخيرة.
ونرصد أبرز حالات الابتزاز الإلكتروني وكيفية تجنبه..
أشكال الابتزاز الإلكتروني
- الابتزاز المالي: تهديد الضحية بدفع أموال مقابل عدم نشر محتوى خاص.
- الابتزاز العاطفي: استغلال العلاقات الشخصية للحصول على مطالب معينة.
- الابتزاز الجنسي: التهديد بنشر صور أو فيديوهات ذات طبيعة حساسة.
- الابتزاز المهني: تهديد الضحايا في مجال عملهم لنشر أسرار أو معلومات تؤثر على حياتهم المهنية.
طرق تجنب الابتزاز الإلكتروني
-
تعزيز الخصوصية الرقمية:
- تجنب مشاركة معلومات أو صور شخصية على الإنترنت.
- استخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل حساب.
- تفعيل المصادقة الثنائية لتأمين الحسابات.
-
التحقق من الروابط والمصادر:
- عدم فتح الروابط أو الملفات المرسلة من جهات غير معروفة.
- تجنب تحميل برامج غير موثوقة.
-
الوعي بمخاطر التقنية:
- تثقيف الذات حول كيفية حماية البيانات الشخصية.
- معرفة الأساليب الشائعة التي يستخدمها المبتزون.
-
حماية الأجهزة:
- تثبيت برامج مضادة للفيروسات وتحديثها بانتظام.
- التأكد من أن نظام التشغيل محدث دائمًا.
طرق مقاومة الابتزاز الإلكتروني
-
التزام الهدوء:
- تجنب الرد على المبتز أو الاستجابة لطلباته.
- عدم إرسال أي مبالغ مالية تحت أي ظرف.
-
جمع الأدلة:
- الاحتفاظ بنسخ من الرسائل أو التهديدات التي تلقاها الضحية.
- تسجيل أي مكالمات أو محاولات تواصل من المبتز.
-
التبليغ الفوري:
- تقديم بلاغ رسمي إلى السلطات المختصة، مثل إدارة مكافحة جرائم الإنترنت.
- التواصل مع منصات التواصل الاجتماعي لإزالة المحتوى المهدد.
-
الحصول على دعم:
- اللجوء إلى الأصدقاء أو العائلة للحصول على دعم نفسي ومعنوي.
- استشارة مختصين في المجال القانوني لتحديد الخيارات المتاحة.
دور المجتمع والجهات المختصة
- التوعية العامة: إطلاق حملات توعوية لتثقيف الناس حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني.
- تطوير القوانين: فرض عقوبات صارمة على مرتكبي الجرائم الإلكترونية.
- تعزيز الأمن السيبراني: توفير منصات آمنة وبرامج حماية قوية.